خادم الحرمين الشريفين يتكفل بنفقات الهدي لـ 4951 حاجاً وحاجة
تكفل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ــ حفظه الله ــ بالهدي على نفقته لجميع الحجاج المستضافين ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد لهذا العام 1444هـ، البالغ عددهم 4951 حاجا وحاجة من 92 دولة من مختلف قارات العالم.
وأكد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج الاستضافة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أن تكفل خادم الحرمين الشريفين لفتة كريمة غير مستغربة من لدنه ـ حفظه الله ـ ، امتدادًا لعطائه السخي ، والبذل المستمر الذي يؤكد اهتمامه وعنايته بإخوانه المسلمين وحرصه الدائم على تقديم كل ما يحتاجون إليه ويرغبون فيه ومن ذلك إعانتهم على أداء ركن الحج.
وبين معاليه أن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة لهذا العام ضم 1300 حاج وحاجة من أكثر من 90 دولة حول العالم، بالإضافة إلى 1000 من أسر الشهداء والجرحى والمصابين من دولة فلسطين، و 1000 من أسر الشهداء والمصابين السعوديين المشاركين في عاصفة الحزم، و 1000 من أسر الشهداء والمصابين من القوات اليمنية، فضلًا عن استضافة 280 حاجًا من سوريا، و130 من المنظمة العربية الألسكو، و150 عالمًا من علماء اليمن.
وسأل الوزير آل الشيخ الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يبارك في عمرهما وعملهما جزاء خدمتهم للإسلام والمسلمين ودعمهم المتواصل، وأن يوفق حجاج بيت الله الحرام لأداء النسك بكل يسر وسهولة، وأن يديم الأمن والأمان على جميع بلاد المسلمين.
وأكد معالي وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد المشرف العام على برنامج الاستضافة الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ أن تكفل خادم الحرمين الشريفين لفتة كريمة غير مستغربة من لدنه ـ حفظه الله ـ ، امتدادًا لعطائه السخي ، والبذل المستمر الذي يؤكد اهتمامه وعنايته بإخوانه المسلمين وحرصه الدائم على تقديم كل ما يحتاجون إليه ويرغبون فيه ومن ذلك إعانتهم على أداء ركن الحج.
وبين معاليه أن ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة لهذا العام ضم 1300 حاج وحاجة من أكثر من 90 دولة حول العالم، بالإضافة إلى 1000 من أسر الشهداء والجرحى والمصابين من دولة فلسطين، و 1000 من أسر الشهداء والمصابين السعوديين المشاركين في عاصفة الحزم، و 1000 من أسر الشهداء والمصابين من القوات اليمنية، فضلًا عن استضافة 280 حاجًا من سوريا، و130 من المنظمة العربية الألسكو، و150 عالمًا من علماء اليمن.
وسأل الوزير آل الشيخ الله تعالى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، وأن يبارك في عمرهما وعملهما جزاء خدمتهم للإسلام والمسلمين ودعمهم المتواصل، وأن يوفق حجاج بيت الله الحرام لأداء النسك بكل يسر وسهولة، وأن يديم الأمن والأمان على جميع بلاد المسلمين.