هل باتت الضمائر مستترة متسترة؟؟!!!
محمد مشهور الايداء
نعم ﻻشئ يجعلنا اكثر الما من خيبة اﻻمل ﻻهيبة اﻻلم خاصة خيبة امل من نثق به .
مخيفة هي ترجمة المشاعر ﻻنها تاخذنا الى اﻻشياء التي نخشى مواحهتها اونحاول التعمق في فهمها فقد تتفانى من أجل رفعة شخص تعتبره جزءا منك لتتفاجأ بسلبيته وانسﻻخه من عﻻقة وثيقة عفيفه لمجرد ان من الله عليه بنعمة المال او الجاه والمنصب او ماسواها من نعمه التي ﻻتعد وﻻتحصى فتصاب بخيبة امل تنزف معها مشاعر اﻻلم ثم تقلب بنيات افكارك مرتكزا على عملية عصفا ذهنيا تغربل خﻻلها الدوافع واﻻسباب فﻻ تجد للامر مبررا عدى تجاهل من ﻻمبدأ له لمبادئ الوفاء فتلك مصيبة وبﻻء ووقعها اشد الما على اﻻوفياء اﻻنقياء ثم تتمادى خيبة اﻻمل فيمن ﻻيصون العدل ويضع اﻻمور في موازينها ويكون معيار المصالح الشخصيه فوق اي اعتبار ﻻي قرار والضحيه من ﻻمصلحة لديه ولو كان جديرا بﻻ منافس في مكان ما او او او او .
ربما لعبة المصالح واﻻنغماس في ملذات الدنيا صرفت الكثير عن رفع ناظره للسماء تفكرا وتدبرا الى ماسيؤول اليه عمره وحياته وما سيصحبه الى قبره
خيبة امل مفعمه بقسوة الشعور بالظلم عندما يتساوى ذو الهيبة بذو الخيبه والرويبضه ﻻنه ستقف اﻻوضاع اخيرا على ارضا هشة ﻻتقاوم التقللبات والمتغيرات
خيبة امل عندما تقطف وردة ذابله ﻻرائحة لها في بستان الفوضى واﻻنتقائيه والمزاحيه واﻻنانيه وماهو امر وادهى واكبر خيبة ان تجد اسوأ اﻻعداء من كان صديقا يوما ما
ترى هل باتت الضمائر مستترة متسترة بغطاء الزيف والمخادعه لدى المتحاهلين ام انها سحابة غفلة وتتبخر باذن الله
مخيفة هي ترجمة المشاعر ﻻنها تاخذنا الى اﻻشياء التي نخشى مواحهتها اونحاول التعمق في فهمها فقد تتفانى من أجل رفعة شخص تعتبره جزءا منك لتتفاجأ بسلبيته وانسﻻخه من عﻻقة وثيقة عفيفه لمجرد ان من الله عليه بنعمة المال او الجاه والمنصب او ماسواها من نعمه التي ﻻتعد وﻻتحصى فتصاب بخيبة امل تنزف معها مشاعر اﻻلم ثم تقلب بنيات افكارك مرتكزا على عملية عصفا ذهنيا تغربل خﻻلها الدوافع واﻻسباب فﻻ تجد للامر مبررا عدى تجاهل من ﻻمبدأ له لمبادئ الوفاء فتلك مصيبة وبﻻء ووقعها اشد الما على اﻻوفياء اﻻنقياء ثم تتمادى خيبة اﻻمل فيمن ﻻيصون العدل ويضع اﻻمور في موازينها ويكون معيار المصالح الشخصيه فوق اي اعتبار ﻻي قرار والضحيه من ﻻمصلحة لديه ولو كان جديرا بﻻ منافس في مكان ما او او او او .
ربما لعبة المصالح واﻻنغماس في ملذات الدنيا صرفت الكثير عن رفع ناظره للسماء تفكرا وتدبرا الى ماسيؤول اليه عمره وحياته وما سيصحبه الى قبره
خيبة امل مفعمه بقسوة الشعور بالظلم عندما يتساوى ذو الهيبة بذو الخيبه والرويبضه ﻻنه ستقف اﻻوضاع اخيرا على ارضا هشة ﻻتقاوم التقللبات والمتغيرات
خيبة امل عندما تقطف وردة ذابله ﻻرائحة لها في بستان الفوضى واﻻنتقائيه والمزاحيه واﻻنانيه وماهو امر وادهى واكبر خيبة ان تجد اسوأ اﻻعداء من كان صديقا يوما ما
ترى هل باتت الضمائر مستترة متسترة بغطاء الزيف والمخادعه لدى المتحاهلين ام انها سحابة غفلة وتتبخر باذن الله