مُحافظ الدوادمي يرعى اتفاقية لإنشاء مركز صحّي في بلدة أم المناشير
تحت رعاية سعادة محافظ الدوادمي الأستاذ خالد بن محمد البابطين، جرى اليوم الخميس في مقر المُحافظة حفل توقيع اتفاقية بين التجمع الصحي الثالث بمنطقة الرياض والأستاذ فالح العتيبي كمُتبرع لإنشاء مركز صحّي في بلدة أم المناشير.
حضر مراسم التوقيع سعادة الرئيس التنفيذي للتجمع الصحّي الثالث في منطقة الرياض الدكتور ناصر بن منيع الخليوي؛ وعدد من أعضاء المجلس المحلي وجمعٌ من الأهالي، الذين أبدوا استحسانهم لهذه الخطوة الهامة التي ستعزز من الخدمات الصحية في المنطقة.
وفي كلمته خلال الحفل، قدم البابطين شكره الجزيل للمتبرع على هذا العمل النبيل الذي يسهم في تحسين جودة الحياة وخدمة المجتمع المحلي.
وأكّد البابطين أن هذا العمل يندرج تحت المسؤولية المُجتمعية؛ والتي ينعكس أثرها على تنمية المُجتمعات وحيويتها؛ كما أنها تُساهم في رفع مُشاركة القطاع الثالث الغير ربحي في الناتج المحلي الوطني؛ وتُحقق مُستهدفات رؤية السعودية 2030 بأن تكون المُشاركة المجتمعية عنصراً فاعلاً في التنمية.
وقال البابطين أن السعوديين في عطاءهم وبذلهم وحُبهم للخير ودعم أعمال المسؤولية المُجتمعية قُدوتهم ديننا الحنيف وقيادتنا الرشيدة -حفظها الله- والتي دائماً تُبادر في تقديم كُل ما يخدم الإنسان.
واختتم البابطين كلمته بالإشادة برجالات الخير والعطاء في المُحافظة؛ ومدى تفاعلهم الايجابي في بناء وتنمية المُحافظة وتعزيز جودة الحياة فيها، مُضيفاً أن القادم أفضل بإذن الله.
حضر مراسم التوقيع سعادة الرئيس التنفيذي للتجمع الصحّي الثالث في منطقة الرياض الدكتور ناصر بن منيع الخليوي؛ وعدد من أعضاء المجلس المحلي وجمعٌ من الأهالي، الذين أبدوا استحسانهم لهذه الخطوة الهامة التي ستعزز من الخدمات الصحية في المنطقة.
وفي كلمته خلال الحفل، قدم البابطين شكره الجزيل للمتبرع على هذا العمل النبيل الذي يسهم في تحسين جودة الحياة وخدمة المجتمع المحلي.
وأكّد البابطين أن هذا العمل يندرج تحت المسؤولية المُجتمعية؛ والتي ينعكس أثرها على تنمية المُجتمعات وحيويتها؛ كما أنها تُساهم في رفع مُشاركة القطاع الثالث الغير ربحي في الناتج المحلي الوطني؛ وتُحقق مُستهدفات رؤية السعودية 2030 بأن تكون المُشاركة المجتمعية عنصراً فاعلاً في التنمية.
وقال البابطين أن السعوديين في عطاءهم وبذلهم وحُبهم للخير ودعم أعمال المسؤولية المُجتمعية قُدوتهم ديننا الحنيف وقيادتنا الرشيدة -حفظها الله- والتي دائماً تُبادر في تقديم كُل ما يخدم الإنسان.
واختتم البابطين كلمته بالإشادة برجالات الخير والعطاء في المُحافظة؛ ومدى تفاعلهم الايجابي في بناء وتنمية المُحافظة وتعزيز جودة الحياة فيها، مُضيفاً أن القادم أفضل بإذن الله.
