مركز تعارفوا يُعيد المياه لمجاريها لزوجين طلبا الإصلاح والزوجين يزوران المركز ويقدمان الشكر لرئيس المركز والمرشدة الأسرية
إستقبل الدكتور سعود بن صالح المصيبيح رئيس مركز تعارفوا للإرشاد الأسري والأستاذة فهدة بنت فرج الهنيدي مرشدة الإصلاح الأسري والاجتماعي في المركز زوجين نجحت الأستاذة فهدة بتوفيق الله وعونه في اصلاح حياتهما الزوجية وعودة الزوجة إلى بيت الأسرة بعد خلاف إمتد فترة من الزمن .
وقد حرص الزوجين على زيارة المركز بأطفالهما والتعبير عن شكرهما للمركز وللأستاذة فهدة على إزالة أسباب الخلاف حيث عم الفرح والسعادة بيت الزوجية.
وكانت الزوجة قد ذهبت لبيت أهلها بعد استمرار الخلافات مقررة الإنفصال ورافضة أي محاولة للصلح ، وظل الزوج يراجع المركز حرصاً على الإصلاح مطالباً بإقناع الزوجة .
وقال الزوج بأنه يحب زوجته وأطفاله وكانت تصدر منه تصرفات غير مقبولة مثل العصبية والانفعال الزايد وأنه يقر بانه كان على خطأ وحرص على تعديل سلوكه وسعيد جدا بعودة زوجته وأطفاله ولهذا حرص على زيارة المركز وتقديم الشكر لرئيس المركز والأستاذة فهدة.
وأضاف بأنه يوجه رسالة لكل زوجين بينهما خلافات بطلب الإستشارة والحرص على حل المشاكل وأنهما وجدا في مركز تعارفوا للإرشاد الأسري ضالتهما ولله الحمد .
وقالت الزوجة بأنه قد جرت محاولات من مراكز اخرى ومرشدات أسريات إلا انها لم تكن مقنعه لكن الأستاذة فهدة تمتعت بأسلوب حكيم ومتدرج ومقنع بينت لي أمور كانت تخفى عني واستطاعت توضيح جوانب كثيرة أدت الى عودتي لبيتي وأسرتي ،وهي حاليا سعيدة جدا بعد توتر وضيق عاشته بعيداً عن بيت الزوجية .
من جهته هنأ الدكتور سعود الزوجين على هذه الخطوة العاقلة والحكيمة واختبار طريق الإصلاح والمحافظة على كيان الأسرة وأن يعيش الاولاد في كنف والديهما مؤكدا بأن هذه هي رسالة وهدف مركز تعارفوا للإرشاد الأسري في تطبيق احدث النظريات والأساليب العلمية في حل الخلافات الزوجية مشيداً بمهنية وكفاءة الأستاذة فهدة وتمكنها من عملها . وأضاف بأن مراكز الارشاد الأسري عليها مسئولية كبيرة في القيام برسالتها حيث يضم المركز اكثر من 30 مرشد ومرشدة من درجة بروفيسور وأساتذة مشاركين وأساتذة مساعدين وحملة ماجستير وبكالوريس في التخصصات المحددة وهي علم نفس وخدمة اجتماعية واجتماع لتقديم الاستشارات الاسرية والاجتماعية والنفسية باشراف من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الحريصة على تطوير العمل وتميزه .
من جهتها عبرت الاستاذة فهدة عن سعادتها الغامرة بتوفيق الله لها باصلاح المشكلة الموجودة بين الزوجين حيث تطلب الأمر عدة جلسات ومحاولات للإقناع وتقريب وجهات النظر داعية الله عز وجل للزوجين بسعادة إلى الأبد وحياة زوجية مستقرة ورائعة.
وبمبادرة من الاستاذة فهدة عندما علمت بخبر الزيارة حرصت على احضار كيكة تعبر عن البهجة والسعادة وكتبت عليها عبارة "محبة إلى الأبد ". الجدير ذكره بأن الاستاذة فهدة تحمل شهادة الماجستير في الإصلاح الأسري من جامعة الملك عبدالعزيز وباحثة دكتوراه في علم الاجتماع في مراحلها النهائية باذن الله . وقدم المركز ورش خاصة للأطفال مجانًا بما يتناسب مع أعمارهم .
وقد حرص الزوجين على زيارة المركز بأطفالهما والتعبير عن شكرهما للمركز وللأستاذة فهدة على إزالة أسباب الخلاف حيث عم الفرح والسعادة بيت الزوجية.
وكانت الزوجة قد ذهبت لبيت أهلها بعد استمرار الخلافات مقررة الإنفصال ورافضة أي محاولة للصلح ، وظل الزوج يراجع المركز حرصاً على الإصلاح مطالباً بإقناع الزوجة .
وقال الزوج بأنه يحب زوجته وأطفاله وكانت تصدر منه تصرفات غير مقبولة مثل العصبية والانفعال الزايد وأنه يقر بانه كان على خطأ وحرص على تعديل سلوكه وسعيد جدا بعودة زوجته وأطفاله ولهذا حرص على زيارة المركز وتقديم الشكر لرئيس المركز والأستاذة فهدة.
وأضاف بأنه يوجه رسالة لكل زوجين بينهما خلافات بطلب الإستشارة والحرص على حل المشاكل وأنهما وجدا في مركز تعارفوا للإرشاد الأسري ضالتهما ولله الحمد .
وقالت الزوجة بأنه قد جرت محاولات من مراكز اخرى ومرشدات أسريات إلا انها لم تكن مقنعه لكن الأستاذة فهدة تمتعت بأسلوب حكيم ومتدرج ومقنع بينت لي أمور كانت تخفى عني واستطاعت توضيح جوانب كثيرة أدت الى عودتي لبيتي وأسرتي ،وهي حاليا سعيدة جدا بعد توتر وضيق عاشته بعيداً عن بيت الزوجية .
من جهته هنأ الدكتور سعود الزوجين على هذه الخطوة العاقلة والحكيمة واختبار طريق الإصلاح والمحافظة على كيان الأسرة وأن يعيش الاولاد في كنف والديهما مؤكدا بأن هذه هي رسالة وهدف مركز تعارفوا للإرشاد الأسري في تطبيق احدث النظريات والأساليب العلمية في حل الخلافات الزوجية مشيداً بمهنية وكفاءة الأستاذة فهدة وتمكنها من عملها . وأضاف بأن مراكز الارشاد الأسري عليها مسئولية كبيرة في القيام برسالتها حيث يضم المركز اكثر من 30 مرشد ومرشدة من درجة بروفيسور وأساتذة مشاركين وأساتذة مساعدين وحملة ماجستير وبكالوريس في التخصصات المحددة وهي علم نفس وخدمة اجتماعية واجتماع لتقديم الاستشارات الاسرية والاجتماعية والنفسية باشراف من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية الحريصة على تطوير العمل وتميزه .
من جهتها عبرت الاستاذة فهدة عن سعادتها الغامرة بتوفيق الله لها باصلاح المشكلة الموجودة بين الزوجين حيث تطلب الأمر عدة جلسات ومحاولات للإقناع وتقريب وجهات النظر داعية الله عز وجل للزوجين بسعادة إلى الأبد وحياة زوجية مستقرة ورائعة.
وبمبادرة من الاستاذة فهدة عندما علمت بخبر الزيارة حرصت على احضار كيكة تعبر عن البهجة والسعادة وكتبت عليها عبارة "محبة إلى الأبد ". الجدير ذكره بأن الاستاذة فهدة تحمل شهادة الماجستير في الإصلاح الأسري من جامعة الملك عبدالعزيز وباحثة دكتوراه في علم الاجتماع في مراحلها النهائية باذن الله . وقدم المركز ورش خاصة للأطفال مجانًا بما يتناسب مع أعمارهم .