×

اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.

مركز براعم التحدي يعلن عن برامجه وتعاقده مع الأمريكية آرمسترونغ

مركز براعم التحدي يعلن عن برامجه وتعاقده مع الأمريكية آرمسترونغ
صدى تبوك: متابعة أعلن مركز براعم التحدي للرعاية النهارية لذوي الإعاقة عن تعاقده مع الأستاذة ميشل آرمسترونغ من الولايات المتحدة الأمريكية وهي حاصلة على درجة الماجستير في علم النفس بالإضافة إلى خبراتها الطويلة مع أطفال التوحد والتي تصل إلى خمسة عشر سنة.

هذا وأفاد الأستاذ أكرم بن خليل العيد صاحب المركز والمدير العام له بأنهم يسعون في هذا المركز لتطبيق أعلى معايير الجودة والعمل بحرفية أكبر من خلال استقطاب الكفاءات المتميزة والخبرات المثالية في مجال الإعاقة ، كما أن المركز سوف يقوم بتوفير كافة البرامج المناسبة لرعاية وتأهيل الأطفال المعاقين وتوعيتهم ، كما أوضح العيد بأن المركز يقدم البرامج الترفيهية والتدريبية المختلفة للطلاب بحسب رغباتهم وقدراتهم ، والتي تهدف إلى تطوير الذات لديهم وتأهيلهم للانخراط بسوق العمل ودمجهم مع أفراد المجتمع.

ودعا العيد أولياء أمور الطلاب بزيارة المركز والإطلاع عن كثب على الخدمات والبرامج التي يقدمها المركز للطلاب وأولياء أمورهم.

وعن الأهداف التي يسعى المركز لتحقيقها وتنفيذها داخل وخارج المركز ذكر العيد بأنهم ماضون قدمًا في تحقيق العديد من الأهداف المنشودة ومن أهمها :

- تحقيق الأمن والسلامة في كل مرافق المركز.
-التشخيص السليم للإعاقة وتحديد الاضطرابات المصاحبة.
- تقديم الرعاية الصحية والنفسية لذوي الإعاقة لتحقيق الصحة والشعور بالآمان.
- المتابعة الصحية والنفسية المستمرة للحالات الخاصة .
- تحديد الخدمات والبرامج التأهيلية الملائمة لكل طفل حسب إعاقته وامكانياته واحتياجاته.
- تصحيح عيوب النطق من خلال برامج تدريبات النطق الأساسية وبرامج تجويد القرآن المساندة.
- التأهيل الحركي لذوي الإعاقة من خلال خدمات العلاج الطبيعي والوظيفي.
- تعديل السلوكيات غير المرغوبة المصاحبة لذوي الإعاقة من خلال استراتيجيات و خطط وبرامج تعديل السلوك.
- التأهيل من خلال التكامل الحسي لذوي الإعاقة ممن لديهم عجز وصعوبات في المدخلات الحسية.
- التدريبات المساندة لذوي الإعاقة من خلال العلاج بالفن التشكلي والعلاج بالدراما.
- تنفيذ برامج وخدمات التدخل المبكر للأطفال ذوي الإعاقة ماقبل ست سنوات.
- نشر الوعي وتثقيف المجتمع بكل مايتعلق بذوي الإعاقة من الخصائص وحتى العلاج.
- الإرشاد الأسري من خلال توعية وتدريب الأسر في كيفية التعامل مع الأبناء ذوي الإعاقة وكيفية رعايتهم وتأهيلهم.
- مشاركة المجتمع والمؤسسات الحكومية والأهلية في كل الاحتفالات والمناسبات العامة والخاصة التي تخص ذوي الإعاقة.
- تحقيق الدمج الاجتماعي لذوي الإعاقة من خلال إشراكهم في الأنشطة الاجتماعية والترفهية والمجتمعية.
- المتابعة المستمرة للخطط والبرامج المنفذة مع الأطفال ذوي الإعاقة وتقييمها بشكل مستمر.
- العناية بالبيئة التربوية والتأهيلية للمركز من خلال استخدام وسائل التقنية والأجهزة الحديثة.
- إقامة برامج تدريبية للعاملات وتطوير قدراتهن بشكل دوري لتحسين الأداء ورفع الانتاجية.
- تقديم خدمات تأهيلية مسائية مساندة لتصحيح عيوب النطق والعلاج الطبيعي والوظيفي والحسي والسلوكي.
- تنفيذ برامج وأنشطة ترفيهية صباحية ومسائية لذوي الإعاقة.
التعليقات 0
التعليقات 0
المزيد