فيصل العتيبي : على المسافر في حال واجه فقدان أو تلف في أمتعته التوجه فورًا للناقل الجوي وتسجيل مطالبته للتعويض
على المسافر في حال واجه فقدان أو تلف في أمتعته التوجه فورًا للناقل الجوي وتسجيل مطالبته للتعويض
أوضح فيصل العتيبي مدير إدارة حماية المسافرين في الهيئة العامة للطيران المدني بأن اللائحة التنفيذية لحماية حقوق العملاء*نصت على حقوق للمسافرين* في حالة فقدان أو تلف او تأخير أمتعتهم*، وللمسافر حق التعويض في حالة فقدان أو تلف أو تأخير أمتعه، وعليه التوجه فورا للناقل الجوي وتسجيل مطالبه بالتعويض.
وأضاف في لقاء مع برنامج "من السعودية"* على القناة الأولى السعودية أنه في حالة التأخير للمسافر الحق في التعويض ، عن التأخير في الرحلات الداخلية بما يعادل ٢٠ وحدة حقوق سحب خاصة تقريبا ، وهي معيار دولي من العملات بما يقارب حاليا 8 إلى 14 ريالا سعودي عن كل يوم تأخير،* بحد أقصى خمسة أيام ، وهي قيمتها متغيرة حسب البنك المركزي.
وأضاف أما بالنسبة للرحلات الدولية تحتسب ٤٠ وحدة حقوق* سحب خاصة بحد أقصى خمسة أيام أيضا ، وإذا تجاوزت الخمسة أيام يكون هناك تعويض أعلى قيمته ٣٥٠ وحدة حقوق سحب* خاصة ، أي بما يعادل ١٦٢٠ ريال.
وفي حالة فقدان الأمتعة قال: نصت اللائحة* التنفيذية لحماية حقوق العملاء والمسافرين على تعويضات محددة للفقدان ، إذا فقدت لا سمح الله الشنطة، لا يقل التعويض عن ٣٥٠ وحدة حقوق سحب خاصة ، أي تقريبا ١٦٢٠ ريال ، إلى حد أعلى قدره ١١٣١ وحدة حقوق سحب خاصة ، أى ما يعادل حوالى ٦ آلاف ريال تقريبا.
وعن كيفية التعامل مع الأشياء الثمينة أثناء السفر قال العتيبي :يفضل الأشياء الثمينة والأشياء القابلة للتلف ، والأجهزة الإلكترونية ، والمقتنيات الثمينة إذا أراد المسافر أن يشحنها عليه التوجه للنقل الجوي، ويطلب منه نموذج إفصاح،* ربما يطلب الناقل الجوي مبلغ إضافي للتأمين عليه ، مما يؤدي إلى رفع حد التعويض في حالة التلف ، وإذا فقدت يدفع قيمتها للمسافر.
وعن الإجراءات المتبعة ومتى تبدأ للطالبة بالتعويض قال: النظام ينص على إذا وصل المسافر إلى نقطة الوصول النهائية ، ولم يجد أمتعته أو وجد فيها تلف ،يتوجه إلى مقر الناقل الجوي ويسجل المطالبة الخاصة به ، حيث توجد إجراءات متبعة يتم اتخاذها ، إذا كان هناك تأخير يبدأ البحث عنها ، إذا كانت فيها تلف يسجلونه، ثم تبدأ إجراءات التعويض ..
.
وعن الحالات التي لا يتم فيها تعويض المسافر قال: جميع الحالات يتم فيها تعويض المسافر إلا في حالة عدم تقدم المسافر بطلب التعويض في الوقت المحدد.
وردا على سؤال عن المدة محددة للمطالبة بالحقوق قال :إذا توجه المسافر إلى الناقل الجوي ورفع مطالبة، يبدأ الناقل الجوي إجراءاته إما بالبحث عن الحقيبة إذا كانت متأخرة، أو يبدأ بإجراء
التعويض إذا كان فيها تلف، وذلك خلال ٢١ يوما ،وإذا لم تلتزم شركة الطيران خلال هذه المدة على المسافر التوجه لهيئة الطيران المدني ، وقد أعطت اللائحة التنفيذية لحماية حقوق العملاء والمسافرين* شركات الطيران مهلة ٣٠ يوما من تاريخ فتح المطالة* لتعويض المسافر بشكل كامل.
وعن الإجراءات المتبعة في حالة مماطلة الناقل الجوي لحقوق المسافر أو تجاهله ،قال العتيبي : إذا كان الرد غير مناسب للمسافر يتم تصعيد شكواه للهيئة ، حيث يتم دراستها وتعويض المسافر إذا كان يستحق التعويض، بناء على اللائحة، وتغريم الناقل الجوي لمخالفته للنظام.
وأضاف نحن نعرف ان هناك تأخير من بعض شركات الطيران،* نظرا لإجراءات البحث والتعويض وهى تأخذ وقت طويل، ولكن إذا ثبت أن الناقل الجوي متعمد المماطلة أو التأخير يعاقب*وفقا*للنظام.
https://twitter.com/i/status/1588847798673457152
أوضح فيصل العتيبي مدير إدارة حماية المسافرين في الهيئة العامة للطيران المدني بأن اللائحة التنفيذية لحماية حقوق العملاء*نصت على حقوق للمسافرين* في حالة فقدان أو تلف او تأخير أمتعتهم*، وللمسافر حق التعويض في حالة فقدان أو تلف أو تأخير أمتعه، وعليه التوجه فورا للناقل الجوي وتسجيل مطالبه بالتعويض.
وأضاف في لقاء مع برنامج "من السعودية"* على القناة الأولى السعودية أنه في حالة التأخير للمسافر الحق في التعويض ، عن التأخير في الرحلات الداخلية بما يعادل ٢٠ وحدة حقوق سحب خاصة تقريبا ، وهي معيار دولي من العملات بما يقارب حاليا 8 إلى 14 ريالا سعودي عن كل يوم تأخير،* بحد أقصى خمسة أيام ، وهي قيمتها متغيرة حسب البنك المركزي.
وأضاف أما بالنسبة للرحلات الدولية تحتسب ٤٠ وحدة حقوق* سحب خاصة بحد أقصى خمسة أيام أيضا ، وإذا تجاوزت الخمسة أيام يكون هناك تعويض أعلى قيمته ٣٥٠ وحدة حقوق سحب* خاصة ، أي بما يعادل ١٦٢٠ ريال.
وفي حالة فقدان الأمتعة قال: نصت اللائحة* التنفيذية لحماية حقوق العملاء والمسافرين على تعويضات محددة للفقدان ، إذا فقدت لا سمح الله الشنطة، لا يقل التعويض عن ٣٥٠ وحدة حقوق سحب خاصة ، أي تقريبا ١٦٢٠ ريال ، إلى حد أعلى قدره ١١٣١ وحدة حقوق سحب خاصة ، أى ما يعادل حوالى ٦ آلاف ريال تقريبا.
وعن كيفية التعامل مع الأشياء الثمينة أثناء السفر قال العتيبي :يفضل الأشياء الثمينة والأشياء القابلة للتلف ، والأجهزة الإلكترونية ، والمقتنيات الثمينة إذا أراد المسافر أن يشحنها عليه التوجه للنقل الجوي، ويطلب منه نموذج إفصاح،* ربما يطلب الناقل الجوي مبلغ إضافي للتأمين عليه ، مما يؤدي إلى رفع حد التعويض في حالة التلف ، وإذا فقدت يدفع قيمتها للمسافر.
وعن الإجراءات المتبعة ومتى تبدأ للطالبة بالتعويض قال: النظام ينص على إذا وصل المسافر إلى نقطة الوصول النهائية ، ولم يجد أمتعته أو وجد فيها تلف ،يتوجه إلى مقر الناقل الجوي ويسجل المطالبة الخاصة به ، حيث توجد إجراءات متبعة يتم اتخاذها ، إذا كان هناك تأخير يبدأ البحث عنها ، إذا كانت فيها تلف يسجلونه، ثم تبدأ إجراءات التعويض ..
.
وعن الحالات التي لا يتم فيها تعويض المسافر قال: جميع الحالات يتم فيها تعويض المسافر إلا في حالة عدم تقدم المسافر بطلب التعويض في الوقت المحدد.
وردا على سؤال عن المدة محددة للمطالبة بالحقوق قال :إذا توجه المسافر إلى الناقل الجوي ورفع مطالبة، يبدأ الناقل الجوي إجراءاته إما بالبحث عن الحقيبة إذا كانت متأخرة، أو يبدأ بإجراء
التعويض إذا كان فيها تلف، وذلك خلال ٢١ يوما ،وإذا لم تلتزم شركة الطيران خلال هذه المدة على المسافر التوجه لهيئة الطيران المدني ، وقد أعطت اللائحة التنفيذية لحماية حقوق العملاء والمسافرين* شركات الطيران مهلة ٣٠ يوما من تاريخ فتح المطالة* لتعويض المسافر بشكل كامل.
وعن الإجراءات المتبعة في حالة مماطلة الناقل الجوي لحقوق المسافر أو تجاهله ،قال العتيبي : إذا كان الرد غير مناسب للمسافر يتم تصعيد شكواه للهيئة ، حيث يتم دراستها وتعويض المسافر إذا كان يستحق التعويض، بناء على اللائحة، وتغريم الناقل الجوي لمخالفته للنظام.
وأضاف نحن نعرف ان هناك تأخير من بعض شركات الطيران،* نظرا لإجراءات البحث والتعويض وهى تأخذ وقت طويل، ولكن إذا ثبت أن الناقل الجوي متعمد المماطلة أو التأخير يعاقب*وفقا*للنظام.
https://twitter.com/i/status/1588847798673457152
