«اتهامات بتلفيق الأبحاث».. فضيحة علمية في جامعة هارفارد الأمريكية
كشف تقرير نقلته «نيويورك تايمز» الأمريكية، أن الباحثة الشهيرة في مجال الصدق في السلوك البشري، بجامعة هارفارد، فرانشيسكا جينو، تعرضت لانتقادات كبيرة، بسبب اتهامات بتلفيق أبحاثها.
وقالت الصحيفة إنه في الأيام الأخيرة، تعرض هذا المجال «بحث السلوك البشري» لضربة قوية، حيث اتهم عالم سلوكي معروف، بتزوير نتائج البحث، حول كيفية الكشف عن «الصدق».
وأضافت «نيويورك تايمز» أن الحديث يدور عن فرانشيسكا جينو، الأستاذة بكلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد، وهي عالمة معروفة، ومؤلفة دراسة عام 2012، أشارت إلى أن الأشخاص يبلغون عن معلومات أكثر صدقا في مستنداتهم الضريبية في أعلى الورقة، وتم الاستشهاد بما ورد في بحثها لاحقا مئات المرات من قبل علماء آخرين.
ووفقًا لـ«نيويورك تايمز»، فإن الجامعة أبلغت المشاركين في هذا البحث العملي مع «جينو» بأن الدراسة تحتوي على نتائج ملفقة.
ونقلت الصحيفة عن عالم سلوك آخر في جامعة بنسلفانيا قوله إن المزاعم لها «تداعيات كبيرة في الأوساط الأكاديمي»، لأن فرانشيسكا جينو، عالمة رائدة في هذا المجال، ولديها عدد كبير من المقالات في هذا الحقل العلمي.
وأكد أنه سيراجع ما تم في السابق بشأن تعاونه مع الباحثة المعروفة، بحثا عن تزوير محتمل، مشيرا إلى أن هناك العديد من العلماء الآخرين، سيفعلون نفس الشيء.
من جانبها لم تعلق كلية هارفارد للأعمال، بشأن ما أثير حول تلفيق الأبحاث من جانب الباحثة الشهيرة لديها.
وقالت الصحيفة إنه في الأيام الأخيرة، تعرض هذا المجال «بحث السلوك البشري» لضربة قوية، حيث اتهم عالم سلوكي معروف، بتزوير نتائج البحث، حول كيفية الكشف عن «الصدق».
وأضافت «نيويورك تايمز» أن الحديث يدور عن فرانشيسكا جينو، الأستاذة بكلية إدارة الأعمال بجامعة هارفارد، وهي عالمة معروفة، ومؤلفة دراسة عام 2012، أشارت إلى أن الأشخاص يبلغون عن معلومات أكثر صدقا في مستنداتهم الضريبية في أعلى الورقة، وتم الاستشهاد بما ورد في بحثها لاحقا مئات المرات من قبل علماء آخرين.
ووفقًا لـ«نيويورك تايمز»، فإن الجامعة أبلغت المشاركين في هذا البحث العملي مع «جينو» بأن الدراسة تحتوي على نتائج ملفقة.
ونقلت الصحيفة عن عالم سلوك آخر في جامعة بنسلفانيا قوله إن المزاعم لها «تداعيات كبيرة في الأوساط الأكاديمي»، لأن فرانشيسكا جينو، عالمة رائدة في هذا المجال، ولديها عدد كبير من المقالات في هذا الحقل العلمي.
وأكد أنه سيراجع ما تم في السابق بشأن تعاونه مع الباحثة المعروفة، بحثا عن تزوير محتمل، مشيرا إلى أن هناك العديد من العلماء الآخرين، سيفعلون نفس الشيء.
من جانبها لم تعلق كلية هارفارد للأعمال، بشأن ما أثير حول تلفيق الأبحاث من جانب الباحثة الشهيرة لديها.
