روسيا تسعى لعقد جلسة بمجلس الأمن حول تفجيرات نورد ستريم
قال دبلوماسي روسي كبير في الأمم المتحدة، السبت، إن روسيا طلبت عقد جلسة جديدة لمجلس الأمن في 11 يوليو لبحث تفجيرات خط أنابيب نورد ستريم التي وقعت في سبتمبر.
وطلبت روسيا دون جدوى الاطلاع على التحقيقات التي تجريها السويد وغيرها في التفجيرات التي ألحقت أضرارا جسيمة بخطوط الأنابيب الممتدة عبر بحر البلطيق وتربط روسيا وألمانيا.
وقال دميتري بوليانسكي نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة على تيليغرام: "طلبنا عقد جلسة مفتوحة جديدة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 11 يوليو حول تفجيرات نورد ستريم".
ولم تتمكن روسيا في مارس من دفع مجلس الأمن لطلب فتح تحقيق مستقل.
وتتهم موسكو الغرب بالضلوع في التفجيرات وهو ما تنفيه الحكومات الغربية وكذلك أوكرانيا التي تقاتل القوات الروسية على أراضيها.
ووقعت تفجيرات خط الأنابيب في المناطق الاقتصادية الخالصة للسويد والدنمرك.
وتقول السويد والدنمرك وألمانيا إن تحقيقاتها لا تزال جارية وإن روسيا أُخطرت بذلك.
وطلبت روسيا دون جدوى الاطلاع على التحقيقات التي تجريها السويد وغيرها في التفجيرات التي ألحقت أضرارا جسيمة بخطوط الأنابيب الممتدة عبر بحر البلطيق وتربط روسيا وألمانيا.
وقال دميتري بوليانسكي نائب السفير الروسي لدى الأمم المتحدة على تيليغرام: "طلبنا عقد جلسة مفتوحة جديدة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في 11 يوليو حول تفجيرات نورد ستريم".
ولم تتمكن روسيا في مارس من دفع مجلس الأمن لطلب فتح تحقيق مستقل.
وتتهم موسكو الغرب بالضلوع في التفجيرات وهو ما تنفيه الحكومات الغربية وكذلك أوكرانيا التي تقاتل القوات الروسية على أراضيها.
ووقعت تفجيرات خط الأنابيب في المناطق الاقتصادية الخالصة للسويد والدنمرك.
وتقول السويد والدنمرك وألمانيا إن تحقيقاتها لا تزال جارية وإن روسيا أُخطرت بذلك.