مدخل لهشاشة العظام.. دراسة تُحَذر من تجاهل علاج آلام وتيبس المفاصل
مع مرور الوقت يمكن أن تُسبب آلام المفاصل وتيبسها مشاكل صحية كبيرة، وغالبًا ما تكون من الأعراض المبكرة للأمراض الالتهابية المزمنة مثل التهاب المفاصل الروماتويدي (RA)، أو هشاشة العظام (OA)؛ وفقًا لما نشره موقع onlymyhealth.
وتؤثر هشاشة العظام على مفصل الركبة، وتلعب الركبة -كونها مفصلًا يتحمل الوزن- دورًا حاسمًا في المشي والجري وكذلك القفز.
ومع التقدم في السن -وفق "اليوم السابع"- تحدث تغيرات في كتلة العضلات المحيطة بالمفصل؛ مما يؤدي إلى تدهوره. والتغييرات في بنية العظام بسبب الشيخوخة والسمنة والإصابات المؤلمة تساهم في الإصابة بالتهاب المفاصل العظمي في الركبة".
ويمكن أن يؤدي تجاهل الأعراض إلى التهاب غير مراقب أو استمرار تآكل المفاصل؛ مما يؤدي إلى أضرار أكبر، ويمكن أن يصبح هذا الضرر غير قابل للإصلاح؛ مما يؤدي إلى الألم المزمن والعجز.
ويمكن أن تؤثر آلام المفاصل المزمنة والتيبس بشكل كبير على الحركة والأداء اليومي، والمهام التي كانت سهلة في السابق، مثل المشي أو صعود السلالم أو فتح الجرار؛ يمكن أن تصبح صعبة أو مستحيلة.
ويؤثر الالتهاب المزمن المرتبط بأمراض المفاصل أيضًا على أجزاء أخرى من الجسم؛ مما يؤدي إلى حالات مرضية مصاحبة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة وهشاشة العظام، ويزداد خطر هذه الحالات إذا لم يتم علاج آلام المفاصل وتيبسها بشكل مناسب.
ويمكن أن يؤدي العيش مع آلام المفاصل وتيبسها، إلى مشاكل الصحة العقلية، بما في ذلك الاكتئاب والقلق، ويؤثر الألم المستمر على أنماط النوم ومستويات الطاقة والمزاج؛ مما يساهم في دورة من تدهور الصحة البدنية والعقلية.
ويؤخر تجاهل الأعراض تشخيصَ وعلاجَ السبب الكامن وراء آلام المفاصل وتصلبها؛ حيث يُعَد التدخل المبكر أمرًا بالغ الأهمية لإدارة العديد من الحالات المرتبطة بالمفاصل بشكل فعال. والعلاج المتأخر يمكن أن يحد من فعالية العلاجات المتاحة وربما يؤدي إلى تشخيص أسوأ.
وتؤثر هشاشة العظام على مفصل الركبة، وتلعب الركبة -كونها مفصلًا يتحمل الوزن- دورًا حاسمًا في المشي والجري وكذلك القفز.
ومع التقدم في السن -وفق "اليوم السابع"- تحدث تغيرات في كتلة العضلات المحيطة بالمفصل؛ مما يؤدي إلى تدهوره. والتغييرات في بنية العظام بسبب الشيخوخة والسمنة والإصابات المؤلمة تساهم في الإصابة بالتهاب المفاصل العظمي في الركبة".
ويمكن أن يؤدي تجاهل الأعراض إلى التهاب غير مراقب أو استمرار تآكل المفاصل؛ مما يؤدي إلى أضرار أكبر، ويمكن أن يصبح هذا الضرر غير قابل للإصلاح؛ مما يؤدي إلى الألم المزمن والعجز.
ويمكن أن تؤثر آلام المفاصل المزمنة والتيبس بشكل كبير على الحركة والأداء اليومي، والمهام التي كانت سهلة في السابق، مثل المشي أو صعود السلالم أو فتح الجرار؛ يمكن أن تصبح صعبة أو مستحيلة.
ويؤثر الالتهاب المزمن المرتبط بأمراض المفاصل أيضًا على أجزاء أخرى من الجسم؛ مما يؤدي إلى حالات مرضية مصاحبة مثل أمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض الرئة وهشاشة العظام، ويزداد خطر هذه الحالات إذا لم يتم علاج آلام المفاصل وتيبسها بشكل مناسب.
ويمكن أن يؤدي العيش مع آلام المفاصل وتيبسها، إلى مشاكل الصحة العقلية، بما في ذلك الاكتئاب والقلق، ويؤثر الألم المستمر على أنماط النوم ومستويات الطاقة والمزاج؛ مما يساهم في دورة من تدهور الصحة البدنية والعقلية.
ويؤخر تجاهل الأعراض تشخيصَ وعلاجَ السبب الكامن وراء آلام المفاصل وتصلبها؛ حيث يُعَد التدخل المبكر أمرًا بالغ الأهمية لإدارة العديد من الحالات المرتبطة بالمفاصل بشكل فعال. والعلاج المتأخر يمكن أن يحد من فعالية العلاجات المتاحة وربما يؤدي إلى تشخيص أسوأ.
