تحرير : اميره الشليبي – تصوير : فريق صدى تبوك :
هناك أشياء تحركنا دائما , تدفعنا للمضي قدما نحو الأفضل نعشقها حتى تتجسد فينا وتتحول بدعم الاهل وكل من حولنا الى موهبة ننافس بها ونشكل من خلالها هوية خاصة بنا نرسم صورتها ونلونها بعزمنا وإرادتنا.
فن الرسم لا يتقنه الى أولئك الهواة الذين يرون في الورقة والقلم ليسوا مجرد أدوات عادية بل أشياء أعظم من ذلك ويجعلون من رسماتهم عالما أخر مليء بالأشياء الجميلة.
والأجمل من كل هذا أن تكون هذه الرسومات بأيادي نسائية تضفي طابعها الانثوي على اللوحة لتحولها إلى قطعة فنية تبهر كل من يراها أمامه.
كان لي وقفة بسيطة مع فتاة تهوى الرسم منذ نعومة أظافرها استطاعت بلوحاتها الفنية أن تلامس الاحاسيس قبل الأعين وتضع أثر في كل من يشاهدها لا يمكن نسيانه , لمعرفة تفاصيل أكثر عن الرسامة الموهوبة.
الاسم: نهى ناصر الحربي ابلغ من العمر 21عاما وقد حصلة على شهادة دبلوم من جامعة تبوك بمرتبة الشرف الأولى من هواياتي الرسم والكتابة والإلقاء.
في عمر 13عاما بعام 1437 .
كوني شخص يحب رسم الأشياء مبطنة الرسائل واجهت انتقاد على الرسم المبهم أنها بلا معنى ولكن كانت بالنسبة لي متعة أستطيع أتحدث وبكل اريحيه عن ذاتي.
نعم يوجد أولا أن أكون شخصية يعتمد عليها للتدريب في مجال الرسم والتشكيل، وأجعل لي براند خاص لي من تصميمي.
بائعة الأمل اليائسة
نقطة تحول
كاتبه .
نعم الهدوء وتخيل الأحداث التي جرت.
أن يصبح لي معرض معروف عالميا، وأن أشارك في مسابقات ترفع وتضع بصمة لديني ولوطني وأخيرا لي .
تتفاوت ولكن الغالب أقضي جل يومي في الرسم .
الإصرار والصبر .
أن أكون سيدة أعمال لها بصمتها المختلفة.
الصبر والخوف والاختلاف طريق للنجاح، هناك من دعمني وأخذ بيدي لأكون أنا التي أمامكم وهم بعد توفيق الله عز وجل الوالد والوالدة الله يطيل بأعمارهم اخواتي اللواتي أستمد منهم قوتي والاقارب واخص بذكر الصديقة سحر البلوي الأستاذه نوره الشهري ود.فضيله العنزي لهم مني جميعا معروفا لا انساه
وبالأخير من لا يشكر الناس لا يشكر الله
وجميع حروفي أثناء والشكر لن توفي لي صحيفة “صدى تبوك” شكرا وثناء. لهم لما قدموه لي كفتاه موهوبة
اترك تعليقاً