الكيان الكبير

كياننا الكبير المملكة العربية السعودية كيان شامخ بما حباه الله من نعم كثيرة يحق لنا ان نفتخر ونتباهى بما حققه ويحققه من منجزات ومشاريع ( عملاقة ) في مختلف المجالات وفي شتى الميادين ونستبشر ونبتهج عندما نعيش في كل عام مع ذكرياتنا الخالدة واليوم في يوم وطننا ( 95 ) الذي نستظل بظله ونعيش بين فيافيه ونترحم على من كان له اليد الطولى فيما وصلنا اليه انه الموفق بعد توفيق الله جلالة الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ففي الماضي كانت امنيات واليوم بحمد وفضله وفي هذا العهد الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين أصبحت حقائق على ارض الواقع نلمسها ونعيشها بكل تفاصيلها ونشارك وبالأخص أبنائنا وبناتنا جيل الغد بدفع هذه المسيرة الخيرة إلى الامام بعد ان كان لهذه الدولة الرشيدة اليد الطول والفضل الكبير في إعداد وتهيئة هذا الجيل فأصبح لدينا بحمد الله الطبيب المتميز والطيار الماهر والمهندس المبتكر والإعلامي الناجح والكاتب المبدع والتاجر الواعي والمستثمر الغيور الحريص على تقديم الأفضل وغيرهم كثير فهنيئا لك ياوطني بما حققت وفخرنا مرة أخرى بأننا شعبك ولن نوفيك حقك مهما كتبنا وسطرنا ولكن دعائنا ووفائنا وانتمائنا يريح قلوبنا .
بوركت ياوطن الشموخ وبارك ربي مسعاك


اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *